-->
هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق.

هجرتني وادعت أنني الجاني وقالت: إنْ رَحلت فَدربُكَ مُزين بالشوق والشوك والشك خِنجرها الذي سافر لعمقِ وجداني سحرتني بِغُنجِها وقالت: أنا ضِلعُك الحاني لكم إقتربتْ مني وتمنتْ وهى تقرأ قصائدي وترقص على عزف ألحاني هجرتني وظنت أن هجرها سوف يقتلني وَيَفتك بشرياني هجرتني وهى تعلم أن جنوني كما البحر إن ثار لا يهتم لأنين شطآني هجرتني ولكن هجرها النوم ونسيت أنني الهوى والهوى عَصيُُ على النسيانِ هجرتني ورحلت ليتها مع النسيانِ تنسى إسمي وعنواني اطعني الفؤاد بِخِنجرك ولا تهتمي لدمعي أو لنزف أجفاني لست أول الجِراح ولا أخرها ولا أول من قتلني ولا الثاني القلب قد مزقته الندوب والعشق كلما قتلني عاد وأحياني

أأبن قلبي.. في هذا الوقت أردت أن أخبرك.. بأنني أشتاقك شوقا يعصف بأرجائي.. وأنني أدعو لك في الخفاء دوون علمك.. كن بخير وأعتني بنفسك جيدا فكل ما.. أتمناة لك أن تغمرك السعادة والطممأنينه.. والعافيه لا يعنيني شيئ سوي ذلك فمن.. يعشق بقلبه وروحة يتمني سعادة من يحب.. يكفيني أن تكون بخير ليطمأن قلبي..

أحبك كآخر شهيق لغريق في بحر التمني أحبك وأتمسك بك لدرجة الغياب عنك والتخلي لدرجة مداواة الجرح بالملح والرقص على الأحزان لدرجة الإنصهار كالبراكين ..والتجمد كما الأوثان لدرجة ما همني العمر..وما بدلني الزمان لأنك أكثر جمالا بدوني..وأكثر اتزان لأن الدنيا معك ظلمتني ..وجارت عليا كفة الميزان حبك كائن مزروع بقلبي غير قابل للميلاد..أو الموت..أو النسيان..

بنت قلبي .. يا نغمة .. تنعشني اقتربت .. نهاية العام وأنا مازلت .. أنتظر ولو رسالة .. أتخذها سلوى لكن .. لم يصلني منك شيئاً وأخاف أن ينتهي العام .. وأنا وحيداً دون لقاء .. يجمعنا مما يدخلني في دوامة .. الشك لعل المانع .. قلمك حبرك ورقك وقتك المهم .. ألا يكون المانع قلبك يا حلماً .. بلغ عنان السماء ألم يئن لقلبك .. أن يخشع لرجفة قلبي لِم التردد.. والتشبث بالكبرياء وأنت تعلمي .. أني لك ومنك .. وفيك .. أحيانا .. بك أتالم عنك .. وأقلق عليك واكثر من هذا .. عشقي لك .. خارج حدود الهذيان وأظنه التوهان .. أنا بك هائم .. حد الادمان وتقارب الخطى .. تلغي عمراً من الأحزان عام قارب .. على الإنتهاء وأنا .. مكبل بالحنين وما زال كل شيء .. مكانه أنا هنا .. وأنت هناك .. فهل لي أن أستأذن قلبك .. أتخذه ملاذاً .. وسلوى يوصلني إليك .. ونحتفل بعده كل العمر غاليتي .. اسمعي..نبض وصرختى ...

بنت قلبي .. كيف أخبرك .. أن الجنون يصيبني كلما دقت .. ساعة الحنين ولم أجدك .. بجانبي بالأمس وعدتني .. أنك ستأتي ولم تأتِ .. حزنت .. والتمست لك سبعين عذراً وعندما نفذت .. السبعون جعلت لكل عذراً .. سبعون أخري كي تظلي .. جميلة في نظري يا من .. أصبحت جزءاً مني ما أصعب .. الحنين حين يكون .. بك ولك وما أصعب .. الإنتظار والتسكع على حواف الفنجان .. سهراً أتنفس هواءً .. أسوداً وأنا أنظر لفراغ مكانك .. قابعاً في زاوية الذكرى حتى الفرحة معك .. صارت أضغاث أحلام تقتلني أرقاً .. فيا عصمة قلبي .. حين تختلي بنفسك في لحظة ما .. وتقرري .. أن تصحي من غفلتك أن تكوني واقعية .. وترتدي .. قناع اللحظة ستعرفي أن الذي .. أحبك يوماً ما .. لم تفارقي .. أحلامه لحظة وكل فجر أهمس لنفسي .. خفاتاً أيمكن أن تأتي بك الشمس .. في صباح يوم ما لتعرفي كم أحبك .. وأفتقدك قلبي ..مشتاق لك تعالى ...

يا سُلطانةٌ مشاعري أَنْتِ قدري الذي يتساوى فيه الربح والخسارة فأنا دائم الإنتظار في حضورك وفي غيابك كأنه لا فكاك قلبي تحت تأثير السحر وَمِعصمي في القيد وروحي سابحة في ملكوت العشق تتأمل تبكي وتبتسم تفرح وتحزن لكنها لا تهدأ لا تَغفل الغريب في الأمر أنني كُنت أضع الإختيارات والبدائل أتخذ قراراتي بالرحيلِ أو بالبقاء بالقربِ وبالبعد كنت أُداوي الشوق بالهمس بالجنون لكن وكأن قلبي غَرِقَ في السحر حتى أخره وَمعصمي جعل القيد سِوار يتزين به بالأمس جائني طيفك وكان مغرمََا شعرت أناملك تقطر حنان وهي تتحسس وجهي مرورََا بِشفتيا سمعتك تهمسين أنكِ امرأة لا تتكرر تنام الليل باكية لأنها عَشِقت رجلََا لم تشبع منه حينها أصابني الخُدر وتسربل حتى وصل أطرافي حاولت عِناقك واقتربت وإذ بِإصبعِِ فظ لا يعرف الرحمة ولم يجرب العشق هتك ستر جراحي أيقظني بعداوة الحاقد طافت عينيا أركان المكان لا أدري أبحث عن من؟! عنكِ أم عن نفسِِ تتألم وعن روحِِ عَشِقتْ وضاعت. فَلينتهي كل شيء وَلتبقى مرساتي في عينيك وطنََا فأنتِ حبيبتي امرأة بلا تَكرار #

ثِرثارةُُ أنتِ حبيبتي أهكذا هو العاشق ثِرثار ؟! تتحدثين عن العشقِ بجنون لكن من خلف سِتار وكأنك حائرة ما بين البعدِ والقرب وتعلمين أن قلبك في حِصار تتوددين للهوى وتزرفين من الدمع أنهار أُوَااااه أيتها العاشقة لو تستجيب الأقدار وتجمعني بكِ ليلة قمرية فأنا قد تَعِبت الإنتظار عامُُ يمر خلف عام وغيابك مع الشوقِ كما الإنتحار فقالت: تسأل وتُجيب وأنت تعلم أن بُعد الحبيب إنكسار وأن الصمت يقتل العاشق والشوق جمر والبعد لهيب ونار كلما تمنيتك سألت عنك الهوى خلق لي الكثير من الأعذار متى سنلتقي ونداوي الجراح ؟! وعن جنوني ترفعُ الخِمار وتتركني فيكَ حتى ارتوي وأحكي لك كل الأسرار سر حبك سر جنوني بك ليتَ العشق بِقرار لسافرت فيكَ عُمري كله ونمت في عينيك بلا دِثار ورقصت على خاصرتك حافيةََ وارتويت من بعد طول إنتظار #

قالت: جئتٌكَ متصوفةٌ وأَثرتٌك على العِباداتِ كٌلها فهيا توضأ من نبع قلبي إني فرشت لك روحي لِـــ تٌصلي عليها صلاة العاشقين صلي وَتَهجد واستمع لِنٌصح نبضي إنه لكَ ناصحٌ آمين وأَبسِط راحتيكَ على ضفائري فاليوم يوم مولدي فهيا أنشدني قصيدةً على بحر الحنين فقلبي لكَ مِنبرًا وأنا مِلك اليمين إجعل عيوني لكَ قِبلةً وصلي فيهما صلاة التائبين فأجبتٌها: متصوفة نعم لكن الرِداء جنون والعبادات قد أديتٌها صليت وتهجدت وارتويت من الثغرِ الحنون يا بنت قلبي يوم مولدك حين أشعلت بعشقي موقدك ورسمت عينيكِ سماءًا للعاشقين وجعلتهن مقصدًا وحين إعتليت منبرك رتلتٌ آيات هوايا ولعنت البٌعد وهجوت الأنين وعانقت خِصرك في غفوةًٍ من الزمانِ غصبًا عن السنين في يوم مولدك سأرسل لكِ قلبي بباقةِ وردٍ والكثير من الياسمين وقبلة ستأتيكِ ضعيها على الجبين وأنتظريني... سأدق أبواب أحضانك كٌلها لتعانقيني ألفين من السنين #

قالت:إن كنت تعشقني فأعلم أنْ عشقك يسري في دمي حتى اسأل عنه آدمُعي وكلما راودني الشوق أبكي وبين أحضان الجنون ارتمي وأهمس بأذن الليل أني عاشقةُُ وَعِشقُك ادمى معصمي فأجبتُها: عِشقك جنوني آهِِ لو تعلمي والقيد إلتف حول مِعصمي وجرحتِ الفؤاد في كلمةًِ حتى أعلن النبض يوم مأتمي وهبت لكِ كُل قصائدي وما عدت ادري لأي الحروف انتمي مَلكتُكِ قلبي عن رضا ووصفتيني أنتِ بالمجرمِ آهِِ من جبروت امرأة وهوان عاشق وقلبه فيك مغرمِِ تقسم بالشوقِ ولا تعترف أنه نارََا لظاها من جهنمِ أنام في ثغرِها ألف عام وتنثر رفاتي يوم مأتمي بعدما شَرِبتْ من رضاب الثغر كأسََا قُلت لها: عن جنون العشق لا تتمنعي قالت:أعشقك والكِبر يقتلني حتى إسأل عن عشقي أَضلُعي أعشقُكَ وبالقلب لوعةٌ ومن الشوق قد جفت أدمُعي إياكَ أنْ ترحل إياكَ أنْ تَبقى إياكَ يومََا بالهجر عليا تدعي وأنتَ من خَان وَأنتَ مَنْ هجر أنت الحبيب أنت المُدعي #

كنت أتمنى أن أكون امرأة عادية أحصد النور من براعم الشمس وأعجن الحب مع القمح أمتطي ظهر الأرض وأسير بلا أحمال عقل خفيف هادئ وقلب ينام بين كفي الليل كنت أتمنى أن أكون امرأة عادية لا تعتني بالتفاصيل ولا يشغلها إلاذاتها كنت أتمنى ألا أتعمق في الأشخاص والألوان ألا يلمسني كل شئ بعمق ألا أبتلع الشمس كل صباح لتشتعل جذوة روحي ألا أختصر الحياة في وجه شخص أحبه. كنت أتمنى أن أنتمي دون أن أفكر أو أحلل دون أن أبحث عن امتدادي عن خيط النور الذي يشع من قلبي عند رؤية زهرة أو إبتسامة طفل عند رؤية لحظات حب تجمع قلبين كنت أتمنى أن أكون عادية لأنجو من عقلي الذي لايكف عن التفكير وقلبي الذي يتكسر في لحظات الحزن الكثيرة التي تلسعه في كل مرة يقترب كنت أتمنى أشياء كثيرة. ورغم كل الأماني التي تساقطت مني في خريف حياتي. إلا أنني أخيرا أحببت ما أنا عليه. وتفاديت الكثير من أخطاء الماضي. تقبلت نفسي ورأفت بها. وصرت أنا وجنوني المحبب لدي رفيقان نشاطر الليل سحره ونهرب من الزحام #

تعرف هذا القلب المستعد دوماً لأن يدفع الفواتير كاملة؟! سواء كان هو المشتري أو لا؟!! تعرف هذا الحائط الذي اعتاد دوماً أن يتحمل ثقل أوزار يعلقونها عليه بذنب أو دون ذنب؟! مسماراً خلف مسمار؟! تعرف كلمة (آسف) حاضرة.. دوماً حاضرة ملتصقة على طرف قلب يلفظها قبل اللسان، سواء اقتنع بخطأ أو لا.. كل ما يعنيه ألا يذهب غالٍ؛ فيفتقد حضوره؟! تعرف كل هذا؟!.. لا أظنك تعرفه، لكنني أفعل! المزيد من أوراق التقويم تتساقط بيننا، معلنة عن عمر مرَّ، فلماذا وحدي أشعر أننا لانزال في نفس اليوم؟!.. نعيش نفس الأحداث، نكررها كعقاب (سيزيف) أبدي، أحمل صخرتك في قلبي صاعدة جبلاً أظنه سيوصلني إليك، لكنني لا أكاد أصل للقمة حتى تسقط الصخرة من جديد، وأسقط خلفها كي أكرر المحاولة!! هل يُبتلى القلب بفرط (أمومته)؟! نعم يُبتلى، وما بيننا يشهد! تلك المرة التي أريتك فيها صوري، وقد تعمدت أن ألتقط لنا صوراً في كل مكان ذهبنا إليه؛ كي أعود إليك بها؛ فتشعر أنك كنت معي.. لكنك ألقيتها جميعاً، دست عليها تحت قدميك.. لا.. لم أغضب وقتها.. قلت لنفسي: «طفل متملك، يغار عليَّ من رفقة سواه!». تلك المرة، التي رفعت فيها إحدى شهادات نجاحي، مزهوةً بفخر أمامك، لكنك مزقتها! لم أغضب وقتها.. قلت لنفسي: «طفل محروم تعلق بي، يخاف عليَّ أن يجرفني طموحي بعيداً عنه!». تلك المرات الكثيرة، التي كان يطول فيها خصامنا؛ حتى أنهيه أنا بزهور اعتذاراتي، كنت أجيد زينتي بحرص امرأة أرادت أن يراها قلبك أولى النساء وآخرهن.. لكنك كنت تستقبلني بنصف ذراع مفتوح، وربع ابتسامة، وأقل من عُشر نظرة اشتياق! لم أكن أغضب كذلك.. كنت أقول لنفسي: «طفلٌ مغرور، يعرف مكانه في قلبي، ويحق له التدلل!». وحتى في تلك المرة، التي خدش فيها سمعي حديث عن علاقاتك بأخريات.. واجهتك فلم تنكر.. لم أغضب - كثيراً - وقتها.. قلت لنفسي: «طفلٌ أحمق.. يغيظني بأخرى؛ كي يستمتع بغيرتي!». متى، إذن، طفح الكيل؟!.. متى فاضت الكأس عن آخر قطرة؟!.. متى قرر النهر أن يغير مجراه؟!.. لا أدري.. يمكنك القول بأن كرة الصوف بيننا كانت تزداد تشابكاً يوماً بعد يوم؛ حتى صار مستحيلاً أن تجد طرف الخيط! وبمنتهى البساطة التي أزيح بها خصلة من شعري خلف أذني، وجدت قلبي يخلع عباءة (أمومته) الثقيلة، ويلقيها وراءه صارخاً: «الحب للرجال.. لا للأطفال». لم أكرهك، ولم استطيع تجاوزك.. هل تعرف لماذا أنا نفسي لا أعرف؟! الكراهية تعني أنك عدو وأنت لست ذلك أبدااا والتجاوز يفرغ خزائن القلب من كل ما كان يخصك..وأنا لا أريد ذلك.. نعم.. أدركت، مؤخراً، أن بعض العطاء ذنب، وبعض التضحية حماقة، وأن الحب في خطره كالدواء، يُؤخذ بقدر، ويُعطــــــى بقــدر.. والأهم أنـــــه يُحفظ بعيداً عن متناول الأطفال!

سابقًا، حدثتني عن المستقبل رسمت صورة، بالظل والنور، لحياتنا معًا قلتَ لي إنك سوف تعتني بي دائمًا - على طريقتك- لكن أولًا، كان عليك تحطيم قلبي. لو أنك منشغل بحالي، اعلم أني بخير لا أحمل ذرة ضغينة لك رغم الطريقة التي انتهينا بها، أعرفُ أنك كنت تبحث عن طريقك أن فقداني كان ضرورة للعثور عليه. لا أعتقد أننا التقينا في الوقت الخطأ كان هناك الكثير جدًا من الأمور الطيبة بيننا كلانا منح الآخر شيئًا تصعب تسميته شيئًا يعرفه كل من يحب. ... كل من يحب -

كنتُ فتاةً يملؤها الحُب تأمن الأشخاصِ أجمع من يقتربُ منها تفتح له أبواب قلبها وتجعل من حجراتهِ مسكناً لمَن يخطو داخله. إلى أن أتيت أنتَ منذُ خطت قدماك نابضي واختلف كل شئ، اختلف أمري ببداية الأمر كان كل شيءٍ رائعاً حد الجنون. لا أعلم ما الذي حدث بمنتصف الطريق! لكن ما أعلمه بحق أني أصبحتُ أكثر حرصاً بعطائي لم أعد ذاك الشخص المفرط بمشاعره. فلقد سلبت مني الطمأنينة برحيلك تركتني عارية مِن الثقة مُجردة من الحُب أهابُ الأشخاصِ أجمع أرجوك ساعدنى، لا أودك أنتَ، بل أود نفسي القديمة تلك المفقودة بيديك!')

لديها عيون كالقطط، تلمع بالذكاءٍ وتكاد نظراتها أن تعبث بمشاعرك وتشعرك بشقاوتها الخفيفة المحببة. ويداها لطيفة وبريئة تخبرك أنها تصنع مخبوزات تفوح برائحة ذكريات الطفولة. ابتسامتها طيبة، تشبه ابتسامة أمي حين تهمس لي أن كل شيء سيكون على ما يرام. طريقتها البسيطة تجعل الحياة أكثر احتمالًا. ولمسة يديها تخبرك دون كلمات أنك لست وحدك، أنك مأوى في عالم مزدحم. حديثها يحمل دفء الشتاء، وكلماتها تسري في الروح كأنها لحن قديم أعرفه جيدًا. لديها تلك القدرة العجيبة على تحويل الأيام العادية إلى لحظات استثنائية، وجودها وحده كافٍ ليعيد ترتيب كل شيء فوضوي داخلي. عندما تتحدث، تشعر وكأن العالم يتباطأ قليلًا ليستمع لها، وكأن الحروف تخجل أن تسقط من شفتيها دون أن تكون موزونة بالعذوبة. لديها طريقة خاصة في النظر إلى الأشياء، ترى الجمال في التفاصيل التي يمر بها الآخرون دون اكتراث. هي ليست مجرد شخص، بل فكرة عن السلام، عن الطمأنينة، عن البيت الذي نحمله معنا أينما ذهبنا.

كنت أعلم أنها يومًا ما سترحل، كنت أراها في كل يوم قوية. كأنها لا تعرف الضعف، مبتسمة كأنها لا تحمل همًا. لكنني كنت أعلم أن خلف تلك القوة قلبًا مرهفًا، وأن خلف تلك الابتسامة روحًا تُرهقها الحياة في صمت. لم أخبرها أبدًا أنني أدرك هذا الرحيل، كنت أسترق اللحظات لأحفظ تفاصيلها: ضحكتها التي تشبه نغمة مألوفة، صوتها الذي يهدئ اضطراب قلبي، وطريقتها في جعل كل شيء يبدو أبسط مما هو عليه. لكنني كنت أدرك كم هي متعبة بسبب وجودي، كنت ألاحظ ذلك بضعف في خطواتها، بارتجافة في صوتها، وبحزن في عينيها لم تستطع إخفاءه. كنت أراقبها وهي تبتعد عني شيئًا فشيئًا، كالشمس حين تغيب ببطء، تترك خلفها ألوانًا جميلة لكنها سرعان ما تتلاشى. وفي يوم الرحيل، لم أكن مستعدًا، رغم أنني كنت أعلم. لكنها نظرت إليّ نظرة أخيرة، كأنها تقول لي أنها حاضرة معي في كل التفاصيل الصغيرة التي جمعتنا. رحلت، لكنها تركتني ممتلئًا بها، كنت أعلم أنها سترحل، لكنني لم أعلم أنني سأحبها أكثر بعد رحيلها، فوجودها لا يمحوه الزمن ولا يغلبه الفقد. - نيكول نادر

هي حكاية صعب أن تُكتب، ولن تكفيها السطور. وهي الفوضى المرتبة، تشبه ألوان السماء وقت الغروب؛ لا تفهم كيف انسجمت، لكنها تسرق النظر وتُلهب القلب. امرأة تجمع في عينيها سكون الليل وصخب الحكايات، كأن حدقتيها شرفة على عوالم لا تفتح أبوابها إلا لمن يستحق. ضحكتها نغمة صدفة تعيد للعمر شبابه، وصوتها قصيدة عشق لا تمل منها. كل تفاصيلها تشي بسر عتيق؛ رقتها تشبه أول حلم، وقوتها تشبه أصعب قرار. وابتسامتها؟ مساحة سلام وسط حرب طويلة مع الحياة، كأن الله أهدى لها ثغرًا يطمئن الأيام. ماضيها دفتر مواعيد مؤجلة للحب، حاضرها يدهشك من فرط نضجه، ومستقبلها وعد مكتوب بالنور. إن مرت، ينحني الجمال احترامًا، وإن تحدثت، سكت الحُسن ليستمع. هي امرأة فيها من الصدق ما لا يراه الجميع، ومن السحر ما يدركه القليل. إن كانت الأنوثة نجمًا، فهي سماؤه. إن كانت شعرًا، فهي القافية والقصيدة بأكملها. وإن كانت تاريخًا، فهي أول سطر يكتب بماء الذهب. هي الكفة الرابحة دائمًا، تزن هي، ويخف قلبك أمامها. -

هو انتي نسيتي فعلاً وكلام الناس بجد !! بيقولوا اهي عايشه عادي وكمان في حياتها حد انساها وفوق لحالك وكفايه كمان سؤالك لو كانت محتاجلك كانت من بدري جت هو انتي نسيتي فعلاً وكلام الناس بجد ايه الحكايه ؟! انا لسه بحلم تبقى ليا وانتي اصلا مش معايا مستني الفيلم يكمل ازاي بعد النهايه قاعد مستني مين قاعد ساكت حزين العمر بيجري بيا مش شايف غيرها هي انا بضحك مهما بضحك موعود بدموع عنيا لو جيتي في اي سيره بتوتر مش برد البعد ان ذاد في وجعه يقبض قلب ويخض وحبيبتي في مره مشيت وسابتني لوحدي عادي غرقان والموجه عاليه وحسبتك بحر هادي جاوبيني لمره واحده وقوليلي جواب صريح اشمعنا بدون كلامك مش لاقي كلام مريح على قد الحب ليكي على قد ما كنتي قاسيه بيقولوا ياعيني فاكر واظاهر هي ناسيه هو انتي نسيتي فعلاً وكلام الناس بجد بيقولوا اهي عايشه عادي وكمان في حياتها حد.. !!

بنت قلبي .. يا من حبك .. تخطى كل قوانين العشق وتربع .. على عرش قلبي حين غزتني .. ملامحك وانهارت أمامك آخر .. حصوني إنتصب القلب .. على ضفاف الروح ليكتبك قصيدة .. تمنحني إياك لكنه ارتجف في .. سطوة حضورك شوقاً فبنيت لك بين أضلعي .. منزلاً عسى المقام بالمقيم .. يليق سيدة قلبي .. ومليكته كلمة حب .. يجب أن تقال ‏‮ ‬‏‪أعترف .. وأنا بكامل قواي العشقية أني أعشقك .. حتى الأدمان عشقاً أبدياً .. لم يخطر .. على قلب إنسان وستظلين أنت .. الحلم الجميل الذي .. لا أتمنى أن أفيق من لذته أبداً فلِمَ لاتقتربي .. مني لأتباهى أكثر .. بحبك وأدون على صفحاتي .. همسات عشقك وأرتل أناشيد .. عشقي كأنه يوم .. عيد وأقول أهواك .. أنت وحدك وأغرق فيك .. كل يوم من جديد ‏وتأكدي .. بأن العين التي تمتلئ بك لن تنظر لغيرك .. مهما مر الزمان فلا تهتمي .. ..........

هل رأيتي من قبل إشارة تعجب مرتبكة ؟ أنتي كلمة جميلة أنا إشارة التعجب التي تقف أمامك كل ما فيني مصاب بالدهشة أنا إشارة التعجب التي اضاعت نقطتها حين رأت عينيكي كأنك لا وكأني نعم ‏كأنَّا اقتسمنا الرضا والألم ‏كأنَّ الطريق لكي نلتقي ‏وجود يكافح زحف العدم ‏متى نلتقي ؟. ‏آهٍ لو نلتقي فكم يوجع الورد ألا يشم ..

قالت ما كنت أؤمن بالصدفة يومًا حتى إلتقيناكنت أعرف أنني سأقع بحبك عندها إبتسمتُ خجلًا بعد ذكر إسمك أو عندما تزداد نبضات قلبي عند رؤيتك جعلتني اعرف كيف أبتسم طوال الوقت ما كنتُ أؤمن بالصدفة يومًا حتى إلتقينابات العالم بقربك أخف كُل شيء حولي أصبح جميلًا حتى أنا أصبحتُ بخفة فراشةٍ تشعر اليوم بالحرية لأول مرة.. فأجبتها. ‏في هذه اللحظة وأنا بجوارك كل شيء يبدومختلفاً عيوننا تتحدث لغة لا يفهمها سوانا أشعر بدفء لا مثيل له وكأن كل مكان زرناه أصبح جزءاً منا الآن ونحن معاًأشعر بأن كل شيء يبدو مكتملًا الحب الذي بيننا يتجاوز الكلمات يتعمق أكثرفي كل نظرة في كل لمسة.

بنت قلبي .. حينما أكتب لك .. وعنك أشعر بحاجة .. لمحبرة أكبر حجماًمن البحر وأوراق عملاقة .. قادره على حمل ثقل حبي وأشواقي لا أدري .. إن كنت أنا من أكتب أم أن حروفي .. هي من تكتبني كل ما أعرفه .. أنني أستحضرك أمامي وأرتقي .. سلم النجوم أرتفع درجة درجة .. لأصافح الضباب أعانق .. السحاب وأمتطي .. غيمة حبلى بالمطر أحلق معها .. فوق مداراتك لأهطل عليك .. مزناً من شوق ولهفة وأطالبك بحقوقي .. عليك في البداية .. أريدك وطناً بل أريدك .. معتقلاً مدى الحياة في عاصمة .. قلبك ليتني أوتيت .. بعضاً من مُلك سليمان لأمرت نفراً من الجن .. يحملوني إليك قبل أن .. تغمض جفوني أعانق .. ترابك وأتنفس .. هواك ...

انا انتظر ان تأتى وتلملمين مشاعرى وتخطفين قلبى انا انتظر ان يجمعنا الاحساس والسطر الذى اكتبه فى قصيدتى فيقصدك وبعده تأتى ضمتك لتتخلخل فى معظمى وتكسر حواجز كبريائى انا انتظر ان ارى عينيكِ وهى تزور قلبى باحثة عن العشق دون استثناء انتظر أن تسمحى لى بالغرق فيك وان تأذنى ان احبك دون شرط أو قيود يمكن أن تعيق مشاعرى 🤍