كنتُ فتاةً يملؤها الحُب تأمن الأشخاصِ أجمع من يقتربُ منها تفتح له أبواب قلبها وتجعل من حجراتهِ مسكناً لمَن يخطو داخله. إلى أن أتيت أنتَ منذُ خطت قدماك نابضي واختلف كل شئ، اختلف أمري ببداية الأمر كان كل شيءٍ رائعاً حد الجنون. لا أعلم ما الذي حدث بمنتصف الطريق! لكن ما أعلمه بحق أني أصبحتُ أكثر حرصاً بعطائي لم أعد ذاك الشخص المفرط بمشاعره. فلقد سلبت مني الطمأنينة برحيلك تركتني عارية مِن الثقة مُجردة من الحُب أهابُ الأشخاصِ أجمع أرجوك ساعدنى، لا أودك أنتَ، بل أود نفسي القديمة تلك المفقودة بيديك!')
كنتُ فتاةً يملؤها الحُب
تأمن الأشخاصِ أجمع
تفتح له أبواب قلبها
وتجعل من حجراتهِ مسكناً لمَن يخطو داخله.
إلى أن أتيت أنتَ
منذُ خطت قدماك نابضي
واختلف كل شئ، اختلف أمري
ببداية الأمر كان كل شيءٍ رائعاً حد الجنون.
لا أعلم ما الذي حدث بمنتصف الطريق!
لكن ما أعلمه بحق
أني أصبحتُ أكثر حرصاً بعطائي
لم أعد ذاك الشخص المفرط بمشاعره.
فلقد سلبت مني الطمأنينة برحيلك
تركتني عارية مِن الثقة
مُجردة من الحُب
أهابُ الأشخاصِ أجمع
أرجوك ساعدنى،
لا أودك أنتَ، بل أود نفسي القديمة
تلك المفقودة بيديك!')
#دنيا_سعيد_فوزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لمتابعتكم وتعليقكم .. أتمني ان تنال إعجابكم ❣